malal

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

. معنا .. للملل معنى ! ولولا الضحك كان بالملل استمتعنا بس مع هيك في عنّا .. تناغم بين الضحك والملل .. وكل شي بتلاقوه عنّا !


    شاعر من العصر الجاهلي اشعاره جميله ادخل

    FaLco0on
    FaLco0on


    المساهمات : 57
    تاريخ التسجيل : 10/08/2010
    العمر : 27

    شاعر من العصر الجاهلي اشعاره جميله ادخل Empty شاعر من العصر الجاهلي اشعاره جميله ادخل

    مُساهمة  FaLco0on الإثنين أغسطس 30, 2010 7:01 pm


    الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين


    اليوم جايبلكم اشعار شاعر من الجاهلية

    راح تنصدمون من تعرفون من هوة

    هو
    77777777777
    777777777
    7777777
    77777
    777
    7


    أبو طالب
    واشعاره حلوة
    اتركم مع الاشعار








    يقولون لي : دَعْ نَصْرَ مَن جاءَ بالهُدى = و غالبْ لنا غِلابَ كلَّ مُغالبِ
    و سلَّمْ إلينا أحمدا و اكْفَلَنْ لنا = بُنَّياً ، و لا تحفِلْ بقولِ اُلمعاتبِ



    تَطاولَ ليلي بهمٍّ وَصِبْ ودَمعٍ كسَحٍّ السِّقاءِ السَّرِبْ
    للعبِ قُصَيٍّ بأحلامِها وهل يَرجِعُ الحلمُ بعدَ اللَّعِبْ؟



    أّيا أخَوَينا عبدَ شمسٍ ونَوْفلا = أعيذُكُما أنْ تَبْعثا بَيْننا حَرْبا



    ألا ليتَ شِعري كيفَ في النَّأْيِ جَعفرٌ = وعَمروٌ وأعداءُ النبيِّ الأقاربُ؟
    فهل نالَ أفعالَ النَّجاشيِّ جعفرا = وأصحابَهُ أو عاقَ ذلك شاعِبُ؟



    أنتَ الرسولُ رسولُ اللهِ نَعلمُهُ = عليكَ نُزِّلَ مِن ذي العِزَّة ِ الكتُبُ



    بكيتُ أخا لأواءَ يُحمَدُ يومُهُ = كريمٌ رؤوسَ الدَّارعينَ ضَروبُ



    وما كنتُ أخشى أنْ يُرى الذُّلُّ فيكُمو = بني عبدِ شمسٍ جيرَتي والأقارب
    جَميعا فلا زالتْ عليكم عظيمة ٌ = تَعُمُّ وتَدعو أهْلَها بالجَباجِبِ



    إنَّ علياً وجعفراً ثِقِتي = عندَ احْتدامِ الأمورِ والكُرَبِ
    أراهُما عُرضَة َ اللِّقاءِ إذا = سامَيّتُ أو أنّتَمي إلى حَسَبِ



    يا ربِّ إمَّا تُخرِجَنَّ طالبي




    أَلا مَن لهمٍّ آخِرَ الليلِ مُنْصِبِ = وشِعْبِ العصا من قومكِ المتَشَعِّبِ
    وجَرْبى أراها من لؤيِّ بنِ غالبٍ = مَتى ما تُزاحِمُها الصَّحيحة ُ لجربِ



    أَلا أَبلغا عنِّي على ذاتِ بَيْنِنا = لُؤَّيا وخُصَّا من لؤيٍّ بني كعبِ
    ألم تَعْلموا أنّا وَجَدْنا محمداً = نبياًّ كموسى خُطَّ في أوّلِ الكُتْبِ؟



    أَسْبلتْ عَبرة ٌ على الوَجَناتِ = قد مَرَتْها عَظيمَة َ الحَسَراتِ
    لأخٍ سيدٍ نجيبٍ لقَرْمٍ = سيدٍ في الذُّرى منَ السَّاداتِ



    لا يَمْنَعنَّكَ مِن حَقٍّ تَقومُ بهِ = أيدٍ تَصولُ ولا سَلْقٌ بأصواتِ
    فإنَّ كفَّكَ كَفِّي إنْ مُنيتَ بهم = ودونَ نفسِك نَفْسي في المُلِمَّاتِ



    إعلَمْ أبا أرْوَى بأنَّكَ ماجدٌ = مِن صُلْبِ شَيبَة َ فانْصُرَنَّ محمَّدا
    للهِ دَرُّك إنْ عرفْتَ مكانَهُ = في قومهِ ووَهَبْتَ منكَ لهُ يَدا!



    ألا هَلْ أتَى بَحْريِّنا صُنعُ ربِّنا = على نَأْيِهمْ ، واللهُ بالناسِ أرْوَدُ؟
    فيُخبرَهُمْ أنَّ الصَّحيفَة َ مُزِّقَتْ = وأنْ كلُّ ما لم يَرْضَهُ اللهُ مُفْسَدُ



    أنتَ النبيُّ محمدُ = قرْمٌ أغرُّ مُسَوَّدُ
    لمسوَّدين أكارمٍ = طابوا وطابَ المَوْلدُ



    مَليكُ الناسِ ليسَ لهُ شَريكٌ = هوَ الوهّابُ والمُبْدي المُعيدُ
    ومَن تَحتَ السَّماءِ لهُ بحقٍ = ومنَ فَوقَ السماءِ لهُ عَبيدُ



    لَقَد أكرمَ اللهُ النَّبيَّ مُحمَّداً = فأَكرمُ خلقِ الله في الناس أَحْمدُ
    وشَقَّ له منْ إسْمهِ ليُجِلَّهُ = فذو العرشِ محمودٌ وهذا محمَّدُ



    فما رجعوا حتى رأَوْا مِن محمَّدٍ = أحاديثَ تَجْلو همَّ كلِّ فُؤادِ
    وحتَّى رأَوا أحبارَ كلِّ مدينة = ٍ سُجوداً لهُ مِن عُصْبة ٍ وفُرادِ



    إنَّ الأمينَ محمدا في قَومهِ = عِندي يفوق منازلَ الأولادِ
    لمّا تعلَّقَ بالزِّمامِ ضَمَمْتُهُ = والعِيسُ قد قَلَّصْنَ بالأزوادِ



    بكى طَرَباً لمّا رآني محمَّدٌ = كأَنْ لا يَراني راجعاً لِمعَادِ
    فبتُّ يُجافِيني تَهلُّلُ دَمعهِ = وعَبرتُه عن مَضْجعي ووِسادِ



    عينُ إئْذَني ببكاءٍ آخرَ الأبدِ = ولا تملِّي على قَرْمٍ لنا سَنَدِ
    أشكو الذي بي من الوجدِ الشديدِ لهُ = وما بقلبي منَ الاڑلام والكَمَدِ



    يا شاهدَ الخلقِ عليَّ فاشهدِ




    وخالي هشامُ بنُ المغيرة ِ ثاقبٌ = إذا همَّ يوماً كالحُسامِ المُهَّندِ
    وخالي الوليدُ العِدْلُ عالٍ مكانُهُ = وخالُ أبي سُفيانَ عَمرُو بنُ مَرْثَدِ



    صَبرا أبا يَعْلى على دينِ أحمدٍ = وكُنْ مُظهرا للدين وُفِّقْتَ صابرا
    وحُطْ مَن أتَى بالحقِّ من عندِ ربِّه = بصدقٍ وعَزْمٍ لا تكُنْ حَمْزَ كافرا



    إذا قيلَ: مَن خيرُ هذا الوَرى = قَبيلاً وأكرمُهُمْ أَسَرَتي؟
    أنافَ بعيدِ منافٍ أبٌ = وفضلُه هاشمٌ الغُرَّة ِ



    أرقتُ ودمعُ العينِ في العَينِ غائرُ = وجادَتْ بما فيها الشُّؤونُ الأعاوِرُ
    كأنَّ فِراشي فوقَهُ نارُ مَوقِدٍ = منَ الليلِ أو فوقَ الفراشِ السَّواجِرُ



    فقَدْنا عَميدَ الحيِّ فالرُّكنُ خاشِعٌ = لفقدِ أبي عُثمانَ والبيتُ والحِجْرُ
    وكانَ هشامُ بنُ المغيرة ِ عِصمَة ً = إذا عركَ النَّاسَ المخاوِفُ والفَقْرُ



    ألا لَيتَ حظِّي من حِياطَة ِ نَصْرِكُمْ = بأنْ ليس لي نفعٌ لديكُمْ ولا ضُرُّ
    وسارٍ برَحْلي فاطرُ النَّابِ جاشمٌ = ضَعيفُ القُصَيْرى لا كبيرٌ ولا بكرُ



    ألا إنَّ خيرَ الناسِ حيّاً وميِّتاً = بِوادي أشِيٍّ غيَّبَتْهُ المقابِرُ
    نُبكِّي أباها أمُّ وهب وقد نأى = ورَيْشانُ أَضحى دونَه ويُحابِرُ


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 12:38 pm