الرئيسية
أحدث الصور
لسنوات ما يقرب من مليار ، أن تحمي جزيئات الأوزون في الغلاف الجوي الحياة على الأرض من آثار الأشعة فوق البنفسجية.
طبقة الأوزون يتواجد في طبقة الستراتوسفير ، ويحيط كامل الأرض. يمتص جزئيا الأشعة فوق البنفسجية باء (280 -- إلى 315 -- نانومتر) الطول الموجي) من الشمس في هذه الطبقة. ونتيجة لذلك ، فإن كمية الأشعة فوق البنفسجية باء التي تصل إلى سطح الأرض هو تقلص إلى حد كبير. الأشعة فوق البنفسجية ألف (315 -- 400 الطول الموجي لنانومتر) ، والاشعاع الشمسي الأخرى لا تستوعب بقوة من قبل طبقة الأوزون. الإنسان التعرض للأشعة فوق البنفسجية باء يزيد من خطر الإصابة بسرطان الجلد وإعتام عدسة العين ، ونظام المناعة قمعها. يمكن أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية باء الضرر أيضا الأرضية الحياة النباتية والكائنات وحيدة الخلية ، والنظم الإيكولوجية المائية.
الائتمان : مركز لبحوث البيئة العالمية ، والمعهد الوطني للدراسات البيئية اليابان
في السنوات ال 60 الماضية أو نشاط بشري لذلك ساهم في تدهور طبقة الأوزون.
ناسا مخطط
فقط 10 أو أقل من كل مليون من جزيئات الهواء هي الأوزون. غالبية هذه جزيئات الأوزون تكمن في طبقة ما بين 10 و 40 كيلومترا (6 و 25 كيلومترا فوق سطح الأرض في طبقة الستراتوسفير.
كل ربيع في طبقة الستراتوسفير فوق القارة القطبية الجنوبية (الربيع في نصف الكرة الجنوبي هو من أيلول / سبتمبر حتى نوفمبر) ، يتم تدمير الأوزون في الغلاف الجوي بسرعة من العمليات الكيميائية.
مع اقتراب الشتاء ، ودوامة الرياح يتطور حول قطب ويعزل الستراتوسفير القطبي. عندما تنخفض درجات الحرارة أقل من -78 درجة مئوية (-109 درجة فهرنهايت) ، شكل غيوم رقيقة من الجليد ، وحامض النيتريك ، وخلائط حمض الكبريتيك. ردود الفعل الكيميائية على أسطح بلورات الثلج في السحب الافراج أشكال نشطة من مركبات الكربون الكلورية فلورية. يبدأ استنزاف طبقة الأوزون ، والأوزون في "حفرة" يظهر.
وعلى مدار 2-3 أشهر ، ما يقرب من 50 ٪ من المبلغ الإجمالي للعمود الأوزون في الغلاف الجوي يختفي. في بعض المستويات ، ونهج الخسائر 90 ٪. وجاء ذلك على أن يسمى ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي.
في فصل الربيع ، ودرجات الحرارة تبدأ في الارتفاع ، ويتبخر الجليد ، وطبقة الأوزون يبدأ في التعافي.
واكتشف ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي في عام 1985 من قبل علماء بريطانيون Joesph فرمان ، بريان غاردنر ، وجوناثان Shanklin للمسح القطب الجنوبي البريطانية.
الأوزون "حفرة" هو في الواقع انخفاض في تركيزات عالية من المواد المستنفدة فوق الارض في طبقة الستراتوسفير. ويعرف ثقب الأوزون وجغرافيا المنطقة حيث كمية الأوزون الكلي أقل من 220 وحدة دوبسون. وقد نمت بشكل مطرد وثقب الأوزون في الحجم (تصل إلى 27 مليون كيلومتر مربع.) وطول وجود (من آب / أغسطس من خلال اوائل ديسمبر) على مدى العقدين الماضيين.
بعد سلسلة من الاجتماعات والمفاوضات دقيقة ، وبروتوكول مونتريال بشأن المواد المستنفدة لطبقة الأوزون وافقت أخيرا في 16 سبتمبر 1987 في مقر منظمة الطيران المدني الدولي في مونتريال.
ناسا / نوا بيانات الأقمار الصناعية تبين زيادة في الكلور في الستراتوسفير وتراجع مواز في سمك طبقة الأوزون 1979-1997. كما الكلور في الستراتوسفير ورفض ردا على سن بروتوكول مونتريال ، في المرحلة الأولى من استعادة طبقة الأوزون بدأت.
بروتوكول مونتريال تنص على أن إنتاج واستهلاك المركبات التي تستنزف الأوزون مركبات في الستراتوسفير -- الكلوروفلوروكربون والهالونات ، ورابع كلوريد الكربون وكلوروفورم الميثيل -- أن يكون تدريجيا بحلول عام 2000 (2005 بالنسبة لكلوروفورم الميثيل). نظرية علمية وأدلة تشير إلى أن ، تنبعث مرة واحدة في الغلاف الجوي ، ويمكن لهذه المركبات تستنزف بشكل كبير في طبقة الأوزون في الستراتوسفير الذي يحمي كوكب الأرض من إلحاق أضرار الأشعة فوق البنفسجية باء.
من صنع الإنسان الكلورية ، chloroflourobcarbons في المقام الأول (مركبات الكربون الكلورية فلورية) ، والمساهمة في التخفيف من طبقة الأوزون ، والسماح كميات أكبر من الأشعة فوق البنفسجية الضارة للوصول إلى الأرض.
التغير العالمي الأوزون المجموع
ملاحظات الأقمار الصناعية تظهر انخفاضا في قيم الأوزون الكلي العالمي على مدى أكثر من عقدين من الزمن. الرسم البياني أعلاه يقارن قيم الأوزون العالمي (المتوسطات السنوية) مع المتوسط خلال الفترة من 1964-1980. تمت إزالة الآثار الموسمية والطاقة الشمسية من البيانات. في المتوسط ، انخفض الأوزون العالمي سنويا خلال الفترة بين 1980 وأوائل 1990s. انخفاض ساءت خلال السنوات القليلة عندما الهباء البركاني من جبل. ظلت ثوران بيناتوبو في عام 1991 في طبقة الستراتوسفير. الآن الأوزون العالمي هو نحو 4 ٪ أقل من 1964 -- إلى عام 1980 في المتوسط.
الرسم البياني أعلاه يقارن تغييرات الأوزون بين عامي 1980 و 2004 لخطوط العرض المختلفة. وحدثت أكبر الانخفاضات على أعلى خطوط العرض في كل من نصفي الكرة الأرضية بسبب فصل الشتاء الكبيرة / نضوب الربيع في المناطق القطبية. الخسائر في نصف الكرة الجنوبي هي أكبر من تلك الموجودة في نصف الكرة الأرضية الشمالي بسبب ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي. تغييرات طويلة الأجل في المناطق المدارية هي أصغر بكثير بسبب غازات الهالوجين رد الفعل أقل وفرة في طبقة الستراتوسفير الاستوائية خفض.